أذكريني ,,,كي أعيش

اذكريني ,,,كي أعيش

اذكريني فالحب تحييه ذكرى
أو اقتليني فليس بعدك أعيش
بنبض قلبك يدق قلبي
و بروحك الحب في قلبي يعيش

إلى متى و الصمت في جعبتي سلاح
إلى متى الكلام بداخلي يصيح......
لا من يسمع الصدى لا من يحس بالأنين
في لهفة المجنون أناديك
تعالي نرقص.... تعالي نعزف بأقدامنا لحنا جديد
و اسمحي لي أن أكون آخر من تطبق عليه جفونك

لا تخذليني ... لا تشردي بعينيك عني
إن شأت بسحرك اسجنيني,,
أحرقيني... لكن لا تقولي نسيتك... لم تعد تعنيني.

اذكريني ففي ذاكرتك أحيا
لا تكذبي... قولي مازلت أحبك ... اتركيني أعيش

فحين تنتهي اللعبة يا حبيبتي...
تجدين الذي حسبته قلبك الملائكي
هو روحي كانت ترضع من دمائك

فاذكريني .. كي ...نعيش..

رائع اخي الاديب الصغير ما اروعك

يقف القلم محتارا بين الرد أو السكوت في ظل تزاحم الكلمات و رغبة كل منها أن تسجل إعجابها بما خطه قلمك الراقي أخي الأديب

فهذا هو الوفاء بكل معانيه وكيف قد تستطيع إمرأة قد أسعفها الحظ في إحتلال قلب الأديب أن ترغب في الخروج منه

ادكريني كي أعيش
ما أجملها من كلمات نابعة من قلب صادق مليء يالحب والصدق والحنان
شكرا لك